"وهو مجروح لأجل معاصينا، مسحوق لأجل آثامنا…
وبجُرحه شفينا" (إشعياء٥:٥٣)
في الصليب ظهر الحب غير المشروط
الذي فتح لنا أبواب الغفران والحياة الجديدة.
فلنقف بخشوع أمام هذا الحب العظيم
، ولنفتح قلوبنا لتتجدد بنعمة الغفران.
ولنجعل من بيوتنا أماكن يغمرها هذا الحب
فنعلّم أبناءنا معنى البذل الحقيقي،
ونغرس فيهم روح الغفران والرجاء.