قيامتك وثَّقت شركتنا بذبيحتك لأنها عتقتنا من ناموس الخطية والموت،
وجعلت الخطية تضمحل من أعضائنا بنعمتك، عندما نقوم ونجاهد
ونتوب لنظهر أمام كرسيك في اليوم الذي فيه ستدين سرائر الناس...
وبرحمتك وتدبيرخلاصك نجاهد قانونيًا، مبتعدين عن الاستهتار
والذنوب المحسوبة والمكتوبة كصَكّ ديْن علينا والتي هي ضدٌ لنا،
فلا نكون فيما بعد عبيدًا للخطية والنجاسة والإثم والشهوات واللذات،
ولا نكون فيما بعد مستعبَدين تحت أركان العالم وسلطان إبليس.