كلنا صرنا أمواتا بالخطايا والشرور وصار فينا عفن هذا الموت الذى يؤكد على أننا قد انفصلنا عن الحياة والوجود فى عالم الأحياء بالحقيقة ، ولكن هناك من يقدر أن يحررك من الموت ويهب لنفسك الحرية والحياة والقدرة على العودة ثانية إلى حيث يكون السلام والبر والشركة مع الله
إنه المسيح الحي واهب الحياة الذى أقام لعازر وأخرين ويقدر أن يامر الآن بان تخرج من قبر خطاياك وشهواتك إلى عالم النور وأرض الأحياء فتعود إلى بيت النعمة متهللا وفرحا وسعيدا ، معترفا لمجد صنيعه معك ومرنما له مع داود قائلا " أعظمك يارب لأنك نشلتني ولم تشمت بي أعدائي. ..
لأنك أنقذت نفسي من الموت وعيني من الدمعة ورجلي من الزلق. أسلك قدام الرب في أرض الأحياء. ( مز 30 : 1 ، 116 : 8 ، 9 ) . لك القرار والمصير !!