
يوم أمس, 09:05 AM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
v إذ كنتُ أعدُّ نفسي للزواج بابن الملك، بكر كل خليقة، رافقتني الملائكة وخدمتني وقدَّمتْ لي الناموس كهدية عرس.
v هؤلاء هم الملائكة حراس الأطفال الذين يرون وجه الآب في السماء.
v حينما رأت الملائكة ملك الطغمات السمائية يسير في أماكن الأرض، دخلوا الطريق الذي افتتحه، وتبعوا ربهم، وأطاعوا إرادته، ذاك الذي وزعهم على المؤمنين لحراستهم. الملائكة في خدمة خلاصك... إنهم يقولون فيما بينهم: "إن كان قد أخذ (المسيح) جسدًا قابلاً للموت، فكيف نقف نحن مكتوفي الأيدي؟ تعالوا أيها الملائكة، لننزل جميعًا من السماء". هذا هو السبب الذي لأجله كانت جموع الطغمات السمائية تمجد الله وتسبحه عند ميلاد المسيح. لقد امتلأ كل موضع بالملائكة.
v إن كان ملاك الرب يعسكر حول خائفيه وينجيهم (مز 33: 8)، فيبدو أنه متى اجتمع عدد من الناس لمجد المسيح، يكون لكل منهم ملاكه يعسكر حوله، إذ هم خائفو الرب. كل ملاك يرافق إنسانًا يحرسه ويرشده، وبهذا متى اجتمع القديسون معًا تقوم كنيستان: كنيسة من البشر، وأخرى من الملائكة.
|