يستشهد القديس أغسطينوس
بالثلاثة فتية القديسين وهم في أتون النار يقدمون تسبحة لله،
طالبين حتى من الخليقة غير العاقلة أن تشترك معهم في تسبيح الله.
* عندما تفكر في جمال المسكونة في هذا العالم، أليس هذا الجمال
عينه يُحسب كأنه صوت واحد يجيبك، قائلًا:
"إني لم أخلق نفسي، الله هو خلقني؟"
القديس أغسطينوس