عرض مشاركة واحدة
قديم 28 - 03 - 2025, 05:55 PM   رقم المشاركة : ( 2 )
حياة بالمسيح Female
| غالى على قلب الفرح المسيحى |

الصورة الرمزية حياة بالمسيح

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 122674
تـاريخ التسجيـل : Jul 2015
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : حضن بابا يسوع وماما القديسة العذراء مريم
المشاركـــــــات : 1,987

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

حياة بالمسيح غير متواجد حالياً

افتراضي رد: خواطري وكلماتي - موضوع متجدد

استلمني يا ربي وحط فيٌ لمسة من جمالك وحط فيً نسمة حب وفرح من روحك اعيشها ليك حط فيّ عبير عطرك الزكي حط فيّ همسة من حنانك وعيش انت فيٌ لا انا فيك يا ربي الحبيب يسوع المسيح حتى اكون مرآة اعكس صورتك ومجدك للاخرين باعمالي وافعالي الصالحة فيمجدوك يا ابانا الذي في السموات

‎يا رب انت قريب جداً لمن يدعوك ليس عنا ببعيد يا حبيبي انت اقرب من دمعتنا الينا انت لازق بينا والصق من اقرب قريب او اوفى صديق انت حلو المذاق وكلك حلاوة ومشتهيات لن تتخلى عن من يطلبك ولن ترذل ابداً من يلجأ اليك انت المحبة ذاتها وكلك محبة واعمالك كلها محبة وكلها لخيرنا ولصالحنا ان قضى ابليس عليّ فمن يدعو باسمك ويمجدك ويكرمك ويعظمك ويسبحك ويخدمك ويكرز باسمك بفديتك بصليبك لذا حارب عني يا حبيبي ولا تتركني فريسة لابليس فانت حبيبي صخرتي ونبع قوتي وانت ستري واليك صرختي وانت دوماً ملجأي يا يسوعي الحبيب يا مخلصي العجيب يا مبدعي وخالقي الرهيب اليك شكري وامتناني لك طول ايام غربتي لك تسبيحي وترنيماتي سكيباً وطيباً عند قدميك ولك عمري الاتي اكرسه لمجدك


يميني يا رب مشلولة بالاثم دوماً مغلولة وعظامي قد يبست ما عادت الروح فيها وانا مقيدة بالعبودية المرة فدمك وصليبك يسوع غسلني ومن اثامي طهرني واحيى مماتي وسلمت ونجوت من الهاوية والهلاك والفضل ليك وحدك ربي يسوع فذبيحتك سترتني وخلصتني من عاري عار الخطية داء البشر ودفعت الثمن كاملاً وسددت كل ديوني فانا مديونة لك يا ربي الحبيب بحياتي ها اندا اكرسها لك لمجدك انت وحدك ربي الحبيب يسوع المجيد والامي امبارح هي اختبارات اليوم والغد

علينا كمسيحيين ان نكون فاعلين في كرمة المسيح لحصاد انفس ضالة للمسيح ولمجده فان لم نكرز بالمسيح وبخلاصه وبفدائه ويسمعوا به فكيف سيؤمنون به وهناك بلايين من الاشخاص من حولنا والعالم لم يسمعوا الى الان به فهذه مهمتنا يجب ان نوصل لهم الاخبار السارة بانهم خلصوا قبل امثر من 2000 سنة وانهم الان في عبوديتهم المرة وعليهم ان بؤننوا به ويعبدوه ويمجدوه وان نفهمهم ان لا خلاص بغير المسيح
  رد مع اقتباس