في تعليق القديس كيرلس الكبير
على هذا الأمر قال: [غاية الكتاب المقدس، لا أن يروي حياة قديسين،
فالأمر ليس هكذا بالمَرَّة، بل بالحري أن يُقَدِّم لنا معرفة سرِّ المسيح
خلال هذه الحقائق، التي تجعل حديثنا عنه حق وواضح.]
الله بنعمته جعل من ثامار سلفًا لداود، وبالتالي ليسوع المسيح
(مت 1: 3).