
10 - 03 - 2025, 09:37 PM
|
|
|
..::| الإدارة العامة |::..
|
|
|
|
|
|

محبوسين وخائفين، مُختبئين خلف أبواب مُغلّقة .
هذه الأبواب عبّرت عن حالة التلاميذ في وقت الصلب.
حالة صعبة مليئة بالعجز والهمّ والخوف
والأسئلة التي ليس لها أيّ إجابة،
فالذي علّقوا آمالهم به صار مُعلَقًا على الصليب،
والذي تركوا حياتهم لأجله تركهم!
لكن برغم هذه الأبواب المُغلّقة يأتي لهم يسوع،
ويجيب كلّ اسئلتهم بوجوده معهم!
وأنتَ أيضًا يا صديقي
، يمكن أن تنتهي كلّ إجابات أسئلتك،
حتّى لو ظلّت الأبواب مغلقة والظروف كما هي،
حين تعرف أنّ الله موجود معك ولن يتركك!
«مُكْتَئِبِينَ فِي كُلِّ شَيْءٍ، لكِنْ غَيْرَ مُتَضَايِقِينَ.
مُتَحَيِّرِينَ، لكِنْ غَيْرَ يَائِسِينَ». (٢ كورنثوس ٤: ٨).
|