كبسولة روحية
1مارس 2025
فجأة… بيتدخل. مش قبل ولا بعد، لكن في الوقت الصح.
توقيته مُدهش… كأنه بيقول: “
أنا متابعك، شايفك، وعارف إمتى أتدخل.”
يا حلاوة توقيته! لما يدخل يفتح باب كان مقفول بقاله سنين.
يا جمال حلوله! لما تلاقيها أبسط وأجمل من كل اللي كنت بتخطط له.
ويا عظمة إيده القريبة! الإيد اللي مبتتأخرش،
حتى لو إحنا مش شايفينها دايمًا.
هو دا اللي بيعرف يدخل في اللحظة اللي بنكون فيها خلاص قربنا نفقد الأمل… ويحولها لحظة فرح حقيقي.