
24 - 02 - 2025, 08:56 PM
|
|
|
..::| الإدارة العامة |::..
|
|
|
|
|
|

كعادتي ليلاً
أتيتُ يا سيدي مجددًا… قلبي مُثقل،
وخطواتي مُرتبكة، لكني واقف قدام بابك،
قارع عليه برجاء صادق.
ليس بأعمالي ولا باستحقاقي، لكن أصرخ لرحمتك.
أصلي امام عينك الممتلئة حنان،
فأسمع دقات قلبي الذي يناديك…
والتفت إلى رأفتك، لأنها أملي الوحيد.
|