
11 - 02 - 2025, 01:06 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
وَأَمَّا نَحْنُ فَالرَّبُّ هُوَ إِلَهُنَا وَلَمْ نَتْرُكْهُ.
وَالْكَهَنَةُ الْخَادِمُونَ الرَّبَّ هُمْ بَنُو هَارُونَ.
وَاللاَّوِيُّونَ فِي الْعَمَلِ [10]
التمرُّد على بيت داود وطَرْد أبناء هرون ليس إهانة للسبطين يهوذا
ولاوي، وإنما رفض لله الحي، وتركه، لذا تركهم الله.
أما مملكة يهوذا فتتمتَّع بسُكنَى الله في وسطها: "نحن للرب ولم نتركه".
وثق أبيَّا من النصرة، معتمدًا لا على إمكانياته العسكرية،
إنما على الله. فالرب هو إلهنا، ولم نتركه [10].
|