[Mary Naeem]

كيف يمكنني تعزيز علاقة أعمق مع يسوع المسيح

يبدو السؤال الأول مباشرًا، لكن دلالات ما يستلزمه تعزيز علاقة أعمق مع يسوع المسيح تشكل مشهدًا معقدًا من الالتزام والتأمل والتواصل. إنه أقرب إلى رعاية نبتة. يجب سقيها بخشوع، وتقليمها بانضباط، وإراحتها في فترات السكون، وزراعتها بمحبة. أولاً، إن تنمية العلاقة الروحية مع المسيح تستلزم تنقية إيمان المرء من خلال تكريس ثابت لله. هذا لا يعني أن على المرء أن يستمع ويلتزم بشكل أعمى. بدلاً من ذلك، فإن ممارسة التمييز - الإدراك والتصرف تحت إرشاد حكمة الله'هو المفتاح. هل لنا أن نسأل أنفسنا: ألسنا'ألسنا نكرم حقًا حكمته بأن نعيش حياتنا بالطريقة التي يصفها؟ ثانيًا، تأملوا في كلمة الله. وسّعوا فهمكم للكتب المقدسة إلى ما هو أبعد من مجرد التلاوة. مارسوا موقفًا متقبلاً حتى يستطيع الروح القدس أن يقدم لكم الاستنارة من خلال الآيات. استفسر، ما هي الرسالة الأعمق الكامنة في هذه النصوص المقدسة؟ من خلال تنمية عادة التأمل في كلام الله'، نرسخ جوهرنا الروحي فيه. ثالثًا: الخشوع في الصلاة. إن فعل الصلاة، بالإضافة إلى كونه وسيلة للطلبات والتكفيرات، هو في الأساس أسلوب استجابة في العلاقة مع يسوع. إنه يعزز الشركة مع المسيح، ويسمح لنا بنقل أعمق مخاوفنا وأفراحنا وآمالنا، وبالتالي التواصل معه على المستوى الشخصي. وأخيرًا، فإن ممارسة الروحانية المسيحية، والانخراط في الصمت التأملي والعزلة، تحاكي ممارسة يسوع'الخاصة بالتواصل مع الله. وهذا يسمح بالانفصال الهادئ عن الملهيات الدنيوية والانغماس الكلي في الروح، وبالتالي تعميق الاتصال بيسوع.

باختصار، ضع في اعتبارك النقاط التالية:

ابقَ ملتزمًا بإيمانك ومارس تمييز حكمة الله'، وابقَ ملتزمًا بإيمانك ومارس تمييز حكمة الله'، وابقَ ملتزمًا بإيمانك.
الانخراط في القراءة التأملية للكتاب المقدس لتعزيز الفهم وتعميق التواصل.
تعامل مع الصلاة كشركة مع المسيح، وانقل إليه عواطفك ورغباتك.
تدرب على الروحانية المسيحية من خلال فترات من الصمت والعزلة لتعزيز علاقتك بالمسيح.