إذ يدعونا الجامعة إلى الجهاد المتكئ على نعمة الله المجانية، يؤكد لنا ضرورة استعدادنا في أية لحظة، لأننا لا نعرف الأوقات والأزمنة، إذ يقول: "الوقت والعرَض يلقيانهم كافة" أو "الآونة والأحداث تفاجئهم بغتة"
* لا نقدر أن نجري في طريق الله ما لم نُحمل على أجنحة الروح.
* ليس أقوى من الذي يتمتع بالعون السماوي، كما أنه ليس أضعف من الذي يُحرم منه.