[walaa farouk]

الطريقة التي ترى بها الله هي التي تحدد شكل علاقتك به
؛ فإذا رأيته سيدًا قاسيًا،
ينتظر أن تخطئ لينزل بك أشد العقاب، فستعيش بعقلية الخائف،
ويكون كل ما تفعله بدافع الخوف وليس حبًّا له
، أما إذا جئت إلى السيد المسيح وتعرفت من خلاله على محبة الله لك، فستنعم بعلاقة أبوة حميمة مع الله،
وستفعل الخير حبًّا فيه، كنتيجة لهذه العلاقة،
ولن تكون خائفًا ولا عبدًا بل ابن لله.