
24 - 01 - 2025, 09:51 AM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
الحكمة في الظروف الطارئة:
6 لأَنَّ لِكُلِّ أَمْرٍ وَقْتًا وَحُكْمًا. لأَنَّ شَرَّ الإِنْسَانِ عَظِيمٌ عَلَيْهِ، 7 لأَنَّهُ لاَ يَعْلَمُ مَا سَيَكُونُ. لأَنَّهُ مَنْ يُخْبِرُهُ كَيْفَ يَكُونُ؟ 8 لَيْسَ لإِنْسَانٍ سُلْطَانٌ عَلَى الرُّوحِ لِيُمْسِكَ الرُّوحَ، وَلاَ سُلْطَانٌ عَلَى يَوْمِ الْمَوْتِ، وَلاَ تَخْلِيَةٌ فِي الْحَرْبِ، وَلاَ يُنَجِّي الشَّرُّ أَصْحَابَهُ.
ما دمنا نحفظ وصية الرب ونقبل كلمة الرؤساء في الرب يلزمنا ألا نخف السلطان، بل ولا نضطرب لما قد يحل غدًا، ولا حتى من مواجهة الموت، إنما نخاف شيئًا واحدًا وهو أن نخطئ، لأنه "لا يُنجي الشر أصحابه".
|