"مَنْ هَذِهِ الطَّالِعَةُ مِنَ الْبَرِّيَّةِ، كلها بيضاء، مُسْتَنِدَةً عَلَى حَبِيبِهَا (قريبها)؟
يعلق القديس أغسطينوس على هذا النص قائلًا
[إنها لم تكن من البداية بيضاء، إنما صارت بيضاء فيما بعد،
لأنه "إن كانت خطاياكم كالقرمز تبيض كالثلج" (إش 1: 18)].
كما يقول: [من هذه الطالعة بيضاء في بهاء النور وليس بلون باطل؟!].