يقول القديس ذهبى الفم إن النجم الذي ظهر للمجوس هو قوة روحية
، وليس نجمًا عاديًا، للأسباب الآتية:
+ تحرك النجم من الشرق إلى الغرب بعكس النجوم العادية.
+ كان يتحرك حينًا، ويقف حينًا آخر، ثم يتحرك بعدها.
+ كان له بهاء عظيم ميزه عن باقي النجوم، فتبعه المجوس.
+ عبارة (نزل حيث كان الصبي)
تعنى أنه نزل قريبًا جدًا من الأرض ليشير إلى موضع المذود.