أَيْنَ تَرْعَى؟ أَيْنَ تُرْبِضُ...؟
لَئِلاَ أَكُونُ خَفيفَة مُقَنَّعَةٍ عِنْدَ قُطْعَانِ أَصْحَابِكَ؟" [7].
يعلق العلامة أوريجانوس على هذه العبارة هكذا
[إنها تشتاق أن تتعلم الطريق الذي يلزمها أن تسير فيه،
لئلا بسبب عدم معرفتها لمنحنياته تعرج إلى قطعان أصحابه...
فيراها كثيرون غيره. وكأنها تقول: أُريد ألا يراني أحد غيرك أنت وحدك.
أود أن أعرف الطريق الذي يحضرني إليك... ولا يدخل أحد بيننا].