
29 - 12 - 2024, 12:27 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
*هل لي من موضع تستريح فيه نفسي،
سوى أن استجمع كل طاقاتي،
لأرنم عند أقدام صليبك؟
اسمح لي أيها الحبيب أن أتحدث عن ألآمك المحيية،
وأرنم بسرّ صليبك المفرح!
على الصليب ارتفعتَ عوضًا عني!
في مذلة انحنيتَ أمام الغضب الإلهي تحمله عني.
في الخارج جراحات وانسحاق ومذلة،
وفي الأعماق حب وقيامة وخلاص وبهجة لكل مؤمنٍ!
تُرى هل صليبك كان لك مذلة أم هو إعلان عن أسرار مجدك؟
|