دينونات الله
عندما نتذكر الدينونات المرعبة التي أجراها الرب قديمًا،
لا بد أن ندرك قداسة هذا الإله الذي لا يطيق الشر والنجاسة.
فقد «جَلَبَ طُوفَانًا عَلَى عَالَمِ الْفُجَّارِ. وَإِذْ رَمَّدَ مَدِينَتَيْ سَدُومَ
وَعَمُورَةَ، حَكَمَ عَلَيْهِمَا بِالاِنْقِلاَبِ، وَاضِعًا عِبْرَةً لِلْعَتِيدِينَ أَنْ يَفْجُرُوا» (2بط2: 5، 6)
وبعد هاتين الحادثتين استخدم يشوع في القضاء على أهل كنعان الأشرار.
وفي يوم قادم قريب سيدين الله المسكونة بالعدل، وستظهر أعماله
القضائية على كل رافضي شخص المسيح
(2تس1: 7-9؛ رؤ15: 4؛ أع17: 31).