
20 - 11 - 2024, 02:18 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|

نَوْمٌ قَلِيلٌ بَعْدُ نُعَاسٌ قَلِيلٌ وَطَيُّ إلىَدَيْنِ قَلِيلًا لِلرُقُود [33].
فَيَأْتِي فَقْرُكَ كَعَدَّاءٍ
وَعَوَزُكَ كَغَازٍ! [34].
إذ يحل وقت العمل ينام الكسلان، ويظن في هذا راحة وسعادة،
لكنه يُفاجأ بالفقر يجري بسرعة (يعدو) لكي يحل بممتلكاته كما
بعقله وقلبه، فتتحطم طاقاته الداخلية، ويغزوه العوز كغازٍ يأسره.
|