* إنَّني ملزم بوعظكم، وبالأخص استخدام التوبيخ معكم.
لأن مثلما تُذيب النار الشمع، كذلك يلين الخوف من العقوبات
قلوب الخطاة، ولا يفعل هذا فحسب، بل ويحرق خطاياكم بتوبتكم
ورجوعكم إلى الفادي، ويغني عقولكم ويزيد دالَّتكم وجهادكم.
* إن هذا الأمر نصيحة لا حكم، دواء لا قصاص، تقويم لا تعذيب...
علاج روحي لشفاء الخطاة وحفظهم من خطايا جديدة.