
17 - 10 - 2024, 11:59 AM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
عظيم في قدرته
رأينا قدرته في حفظ الخليقة، فهو عظيم القدرة،
وهو أعلن عن نفسه في قوله لإبرام «أنا الله القدير» (تك17: 1)،
وفي نبوة إشعياء يٌقال عنه «إلهًا قديرًا» (إش9: 6).
لا ترياق للشك ولا علاج للضعف مثل التفكر في قدرة الله،
كما نرى في القول: «مِن ثم يقدِر أن يخلِّص» (عب 7: 25)،
«بحسب عمل استطاعته أن يُخضع لنفسه كل شيء» (في3: 20)؛
ولا غذاء للإيمان غير الارتكان على قدرة الله.
|