
12 - 10 - 2024, 05:34 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
الحاجة إلى التعلم
20 يَا ابْنِي، احْفَظْ وَصَايَا أَبِيكَ وَلاَ تَتْرُكْ شَرِيعَةَ أُمِّكَ. 21 اُرْبُطْهَا عَلَى قَلْبِكَ دَائِمًا. قَلِّدْ بِهَا عُنُقَكَ. 22 إِذَا ذَهَبْتَ تَهْدِيكَ. إِذَا نِمْتَ تَحْرُسُكَ، وَإِذَا اسْتَيْقَظْتَ فَهِيَ تُحَدِّثُكَ. 23 لأَنَّ الْوَصِيَّةَ مِصْبَاحٌ، وَالشَّرِيعَةَ نُورٌ، وَتَوْبِيخَاتِ الأَدَبِ طَرِيقُ الْحَيَاةِ.
تسند الوصية الإلهية المؤمن كي لا يسقط في الخطايا السابقة، لذا يجب عليه أن يحفظ هذه الوصية التي يعلمها إياه والده، ويخزنها في أعماق قلبه ويربطها بكل كيانه. وكما جاء في سفر التثنية:
"لتكن هذه الكلمات التي أنا أوصيك بها اليوم على قلبك، وقصها على أولادك، وتكلم بها حين تجلس في بيتك، وحين تمشي في الطريق، وحين تنام، وحين تقوم، واربطها علامة على يدك، ولتكن عصائب بين عينيك، وأكتبها على قوائم بيتك وعلى أبوابك" (تث6:6-9؛ راجع تث18:11-20).
|