يعلق القديس ديديموس الضرير
على هذه العبارة بكونها إعلانًا عن الهجرة الروحية للإنسان المؤمن:
[الذي يعبر من الرذيلة إلى الفضيلة. هذا هو بالحق تغيير البلد،
تغيير من الخطية إلى البرّ، ومن الشر إلى التقوى... ويسير
من فضيلة إلى فضيلة (مز 83: 8)، ويعبر من ظل الناموس
حيث الحرف الذي يقتل ليبلغ الروح الذي يُحيي (2 كو 3: 6)]...