. من الشيحور الذي هو امام مصر الى تخم عقرون شمالا تحسب للكنعانيين اقطاب الفلسطينيين الخمسة الغزي و الاشدودي و الاشقلوني و الجتي و العقروني و العويين (يش 13 : 3)
341. و عبر الى عصمون و خرج الى وادي مصر و كانت مخارج التخم عند البحر هذا يكون تخمكم الجنوبي (يش 15 : 4)
342. اشدود و قراها و ضياعها و غزة و قراها و ضياعها الى وادي مصر و البحر الكبير و تخومه (يش 15 : 47)
343. و اعطيت اسحق يعقوب و عيسو و اعطيت عيسو جبل سعير ليملكه و اما يعقوب و بنوه فنزلوا الى مصر (يش 24 : 4)
344. و ارسلت موسى و هرون و ضربت مصر حسب ما فعلت في وسطها ثم اخرجتكم (يش 24 : 5)
345. فاخرجت اباءكم من مصر و دخلتم البحر و تبع المصريون اباءكم بمركبات و فرسان الى بحر سوف (يش 24 : 6)
346. فصرخوا الى الرب فجعل ظلاما بينكم و بين المصريين و جلب عليهم البحر فغطاهم و رات اعينكم ما فعلت في مصر و اقمتم في القفر اياما كثيرة (يش 24 : 7)
347. فالان اخشوا الرب و اعبدوه بكمال و امانة و انزعوا الالهة الذين عبدهم اباؤكم في عبر النهر و في مصر و اعبدوا الرب (يش 24 : 14)
348. لان الرب الهنا هو الذي اصعدنا و اباءنا من ارض مصر من بيت العبودية و الذي عمل امام اعيننا تلك الايات العظيمة و حفظنا في كل الطريق التي سرنا فيها و في جميع الشعوب الذين عبرنا في وسطهم (يش 24 : 17)
349. و عظام يوسف التي اصعدها بنو اسرائيل من مصر دفنوها في شكيم في قطعة الحقل التي اشتراها يعقوب من بني حمور ابي شكيم بمئة قسيطة فصارت لبني يوسف ملكا (يش 24 : 32)
350. و صعد ملاك الرب من الجلجال الى بوكيم و قال قد اصعدتكم من مصر و اتيت بكم الى الارض التي اقسمت لابائكم و قلت لا انكث عهدي معكم الى الابد (قض 2 : 1)
351. و تركوا الرب اله ابائهم الذي اخرجهم من ارض مصر و ساروا وراء الهة اخرى من الهة الشعوب الذين حولهم و سجدوا لها و اغاظوا الرب (قض 2 : 12)
352. ان الرب ارسل رجلا نبيا الى بني اسرائيل فقال لهم هكذا قال الرب اله اسرائيل اني قد اصعدتكم من مصر و اخرجتكم من بيت العبودية (قض 6 : 8)
353. و انقذتكم من يد المصريين و من يد جميع مضايقيكم و طردتهم من امامكم و اعطيتكم ارضهم (قض 6 : 9)
354. فقال له جدعون اسالك يا سيدي اذا كان الرب معنا فلماذا اصابتنا كل هذه و اين كل عجائبه التي اخبرنا بها اباؤنا قائلين الم يصعدنا الرب من مصر و الان قد رفضنا الرب و جعلنا في كف مديان (قض 6 : 13)
355. فقال الرب لبني اسرائيل اليس من المصريين و الاموريين و بني عمون و الفلسطينيين خلصتكم (قض 10 : 11)
356. فقال ملك بني عمون لرسل يفتاح لان اسرائيل قد اخذ ارضي عند صعوده من مصر من ارنون الى اليبوق و الى الاردن فالان ردها بسلام (قض 11 : 13)
357. لانه عند صعود اسرائيل من مصر سار في القفر الى بحر سوف و اتى الى قادش (قض 11 : 16)
358. فاضطجع شمشون الى نصف الليل ثم قام في نصف الليل و اخذ مصراعي باب المدينة و القائمتين و قلعهما مع العارضة و وضعها على كتفيه و صعد بها الى راس الجبل الذي مقابل حبرون (قض 16 : 3)
359. و كل من راى قال لم يكن و لم ير مثل هذا من يوم صعود بني اسرائيل من ارض مصر الى هذا اليوم تبصروا فيه و تشاوروا و تكلموا (قض 19 : 30)
360. و جاء رجل الله الى عالي و قال له هكذا يقول الرب هل تجليت لبيت ابيك و هم في مصر في بيت فرعون (1صم 2 : 27)
361. ويل لنا من ينقذنا من يد هؤلاء الالهة القادرين هؤلاء هم الالهة الذين ضربوا مصر بجميع الضربات في البرية (1صم 4 : 8)
362. و لماذا تغلظون قلوبكم كما اغلظ المصريون و فرعون قلوبهم اليس على ما فعل بهم اطلقوهم فذهبوا (1صم 6 : 6)
363. حسب كل اعمالهم التي عملوا من يوم اصعدتهم من مصر الى هذا اليوم و تركوني و عبدوا الهة اخرى هكذا هم عاملون بك ايضا (1صم 8 : 8)
364. و قال لبني اسرائيل هكذا يقول الرب اله اسرائيل اني اصعدت اسرائيل من مصر و انقذتكم من يد المصريين و من يد جميع الممالك التي ضايقتكم (1صم 10 : 18)
365. و قال صموئيل للشعب الرب الذي اقام موسى و هرون و اصعد اباؤكم من ارض مصر (1صم 12 : 6)
366. لما جاء يعقوب الى مصر و صرخ اباؤكم الى الرب ارسل الرب موسى و هرون فاخرجا اباءكم من مصر و اسكناهم في هذا المكان (1صم 12 : 8)
367. هكذا يقول رب الجنود اني قد افتقدت ما عمل عماليق باسرائيل حين وقف له في الطريق عند صعوده من مصر (1صم 15 : 2)
368. و قال شاول للقينيين اذهبوا حيدوا انزلوا من وسط العمالقة لئلا اهلككم معهم و انتم قد فعلتم معروفا مع جميع بني اسرائيل عند صعودهم من مصر فحاد القيني من وسط عماليق (1صم 15 : 6)
369. و ضرب شاول عماليق من حويلة حتى مجيئك الى شور التي مقابل مصر (1صم 15 : 7)
370. و صعد داود و رجاله و غزوا الجشوريين و الجرزيين و العمالقة لان هؤلاء من قديم سكان الارض من عند شور الى ارض مصر (1صم 27 : 8)
371. فصادفوا رجلا مصريا في الحقل فاخذوه الى داود و اعطوه خبزا فاكل و سقوه ماء (1صم 30 : 11). مصدر المقال: موقع الأنبا تكلا.
372. فقال له داود لمن انت و من اين انت فقال انا غلام مصري عبد لرجل عماليقي و قد تركني سيدي لاني مرضت منذ ثلاثة ايام (1صم 30 : 13)
373. لاني لم اسكن في بيت منذ يوم اصعدت بني اسرائيل من مصر الى هذا اليوم بل كنت اسير في خيمة و في مسكن (2صم 7 : 6)
374. و اية امة على الارض مثل شعبك اسرائيل الذي سار الله ليفتديه لنفسه شعبا و يجعل له اسما و يعمل لكم العظائم و التخاويف لارضك امام شعبك الذي افتديته لنفسك من مصر من الشعوب و الهتهم (2صم 7 : 23)
375. و هو ضرب رجلا مصريا ذا منظر و كان بيد المصري رمح فنزل اليه بعصا و خطف الرمح من يد المصري و قتله برمحه (2صم 23 : 21)
376. و صاهر سليمان فرعون ملك مصر و اخذ بنت فرعون و اتى بها الى مدينة داود الى ان اكمل بناء بيته و بيت الرب و سور اورشليم حواليها (1مل 3 : 1)
377. و كان سليمان متسلطا على جميع الممالك من النهر الى ارض فلسطين و الى تخوم مصر كانوا يقدمون الهدايا و يخدمون سليمان كل ايام حياته (1مل 4 : 21)
378. و فاقت حكمة سليمان حكمة جميع بني المشرق و كل حكمة مصر (1مل 4 : 30)
379. و كان في سنة الاربع مئة و الثمانين لخروج بني اسرائيل من ارض مصر في السنة الرابعة لملك سليمان على اسرائيل في شهر زيو و هو الشهر الثاني انه بني البيت للرب (1مل 6 : 1)
380. و عمل لباب المحراب مصراعين من خشب الزيتون الساكف و القائمتان مخمسة (1مل 6 : 31)
381. و المصراعان من خشب الزيتون و رسم عليهما نقش كروبيم و نخيل و براعم زهور و غشاهما بذهب و رصع الكروبيم و النخيل بذهب (1مل 6 : 32)
382. و مصراعين من خشب السرو المصراع الواحد دفتان تنطويان و المصراع الاخر دفتان تنطويان (1مل 6 : 34)
383. لم يكن في التابوت الا لوحا الحجر اللذان وضعهما موسى هناك في حوريب حين عاهد الرب بني اسرائيل عند خروجهم من ارض مصر (1مل 8 : 9)
384. منذ يوم اخرجت شعبي اسرائيل من مصر لم اختر مدينة من جميع اسباط اسرائيل لبناء بيت ليكون اسمي هناك بل انما اخترت داود ليكون على شعبي اسرائيل (1مل 8 : 16)
385. و جعلت هناك مكانا للتابوت الذي فيه عهد الرب الذي قطعه مع ابائنا عند اخراجه اياهم من ارض مصر (1مل 8 : 21)
386. لانهم شعبك و ميراثك الذين اخرجت من مصر من وسط كور الحديد (1مل 8 : 51)
387. لانك انت افرزتهم لك ميراثا من جميع شعوب الارض كما تكلمت عن يد موسى عبدك عند اخراجك اباءنا من مصر يا سيدي الرب (1مل 8 : 53)