وَتَقُولُ فِي ذَلِكَ ظ±لْيَوْمِ: «أَحْمَدُكَ يَا رَبُّ، لِأَنَّهُ إِذْ غَضِبْتَ عَلَيَّ ظ±رْتَدَّ
غَضَبُكَ فَتُعَزِّينِي. هُوَذَا ظ±للهُ خَلَاصِي فَأَطْمَئِنُّ وَلَا أَرْتَعِبُ،
لِأَنَّ يَاهَ يَهْوَهَ قُوَّتِي وَتَرْنِيمَتِي وَقَدْ صَارَ لِي خَلَاصًا».
فَتَسْتَقُونَ مِيَاهًا بِفَرَحٍ مِنْ يَنَابِيعِ ظ±لْخَلَاصِ. وَتَقُولُونَ فِي ذَلِكَ ظ±لْيَوْمِ:
«ظ±حْمَدُوا ظ±لرَّبَّ. ظ±دْعُوا بِظ±سْمِهِ. عَرِّفُوا بَيْنَ ظ±لشُّعُوبِ بِأَفْعَالِهِ.
ذَكِّرُوا بِأَنَّ ظ±سْمَهُ قَدْ تَعَالَى. رَنِّمُوا لِلرَّبِّ لِأَنَّهُ قَدْ صَنَعَ مُفْتَخَرًا.
لِيَكُنْ هَذَا مَعْرُوفًا فِي كُلِّ ظ±لْأَرْضِ. صَوِّتِي وَظ±هْتِفِي يَا سَاكِنَةَ صِهْيَوْنَ،
لِأَنَّ قُدُّوسَ إِسْرَائِيلَ عَظِيمٌ فِي وَسَطِكِ».
(إشعياء ظ،ظ¢: ظ،-ظ¦)
*صلاة إشعياء النبي*