من جميع القرى المجاورة،
كان الفلاحون يتهافتون متوردين ماءً مباركاً من صومعة شربل.
كان لهذا الماء فاعلية طرد الفئران، والجرذان، والحشرات السامة والضارة بدود الحرير، او بمستودعات المؤن.
يدٌ ترتفع بالبركة على كأس ماء فتتفجر ذراته طاقاتٍ خيّرات معجزات،
ذلك مفعول "كيمياء" القداسة.
هلاّ يرعوي مفجرو الذرات، مدركين فاعلية روح الله في الكائنات؟