
27 - 08 - 2024, 12:39 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
نموذج الأنبياء في الإيمان هو الانتقال
من الخوف إلى الثِّقة المطمئنَّة في الله (أشعيا 7: 4-9)
كما انه بمثابة التزام وموقف شخصيين (إرميا 45: 5)؛
وأمَّا نموذج الحكماء في الإيمان فهو ثقة كاملة في الله كما جاء
في تصريح أيوب البار: "فادِيَّ حَيٌّ وسيقوم الأَخيرَ على التَّراب.
وبَعدَ أَن يَكونَ جِلْدي قد تَمَزَّق أُعايِنُ اللهَ في جَسَدي.
أُعايِنُه أَنا بِنَفْسي وعَينايَ ترَيانِه لا غَيري" (أيوب 19: 25-26)،
وأن الله يظل على كل شيء قدير كما أكد أيوب البار بقوله:
"قد عَلِمتُ أنَّكَ قادِرٌ على كُلِّ شَيء فلا يَستَحيلُ علَيكَ مُراد" (أيوب 42: 2).
|