"لأن هذا الشعب اقترب إليّ بفمه وأكرمني بشفتيه وأما قلبه
فأبعده عني وصارت مخافتهم مني وصية الناس معلّمة"
يرى القديس إكليمندس الإسكندري
أن الله كشف هذا العيب لا للانتقام منهم ولا لفضحهم
وإنما لكي يدركوا ضعفاتهم فيرجعوا إليه طالبين خلاصهم.
[هنا محبته الرعوية جعلته يظهر خطاياهم كما يظهر
لهم الخلاص جنبًا إلى جنب].