وتروى أيضا :
أن هناك بعض الأشياء خاصة بسيارة زوجها فُقدت وكانت ضرورية جداً للسيارة وبحث عنها كثيراً ولم يجدها وقلبنا المنزل رأساً على عقب ولم نجدها فخرج حزيناً من أجلها وقرر أن يشترى أشياء أخرى جديدة وبينما هو في الأسفل ـ في الدور الأول ـ تشفع بأبونا إبراهيم البراوى لكي يحضر له هذه الأشياء وإذ لم تزل الكلمة بعد في فمه إذ بي في شقتي بالدور الثاني أقوم وأبحث في مكان لا يظن أن بهِ هذه الأشياء وأجدها وأنزل وأقول له لم أجد شيئاً إلا هذه الأشياء فهل فيها شيء يخصك ؟ فاندهش وقال إنها الأشياء التي أبحث عنها، ما هذا إلا بسبب شفاعة القديس إبراهيم البراوى الذي طلبته الآن.
بركة صلوات هذا القديس العظيم تكون معنا.