الموضوع
:
العون في وقت التجربة
عرض مشاركة واحدة
رقم المشاركة : (
1
)
03 - 06 - 2024, 07:49 AM
walaa farouk
..::| الإدارة العامة |::..
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة :
122664
تـاريخ التسجيـل :
Jun 2015
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة :
مصر
المشاركـــــــات :
376,205
العون في وقت التجربة
12إِذًا مَنْ يَظُنُّ أَنَّهُ قَائِمٌ، فَلْيَنْظُرْ أَنْ لاَ يَسْقُطَ. 13
لَمْ تُصِبْكُمْ تَجْرِبَةٌ إِلاَّ بَشَرِيَّةٌ. وَلكِنَّ اللهَ أَمِينٌ
، الَّذِي لاَ يَدَعُكُمْ تُجَرَّبُونَ فَوْقَ مَا تَسْتَطِيعُونَ،
بَلْ سَيَجْعَلُ مَعَ التَّجْرِبَةِ أَيْضًا الْمَنْفَذَ، لِتَسْتَطِيعُوا أَنْ تَحْتَمِلُوا.
(كورنثوس الأولى 10: 12 و 13)
بالإيمان والصلاة يمكن للجميع أن يُتمموا مطاليب الإنجيل،
أما التعدي فلا يمكن إرغام أحدٍ عليه
، إذ قبل أن تسيطر الشهوة على العقل أو ينتصر الإثم على الضمير
لا بد أولاً من الظفر برضى الإنسان،
ولا بد من أن تنوي النفس إرتكاب الخطية،
على أن التجربة مهما تكن عنيفة، ليست عذراً لإرتكاب الخطية.
لأَنَّ عَيْنَيِ الرَّبِّ عَلَى الأَبْرَارِ، وَأُذْنَيْهِ إِلَى طَلِبَتِهِمْ (بطرس الأولى 3: 12).
أصرخ إلى الرب أيها الإنسان المجرب.
وفي شعورك بالعجز وعدم الإستحقاق القِ بنفسك على يسوع
وتذكر وعوده بالذات، والرب سيسمع. إنه يعلم كم قوية
هي أميال القلب الطبيعي، وهو سيعينك كلما اتعرضت التجارب سبيلك.
هل وقعتَ في الخطية؟
إذاً إلتمس من الله الرحمة والغفران دون إبطاء.
إنه لم يزل يشمل برحمته الخطاة.
وهو يدعونا في تيهاننا: «اِرْجِعُوا أَيُّهَا الْبَنُونَ
الْعُصَاةُ فَأَشْفِيَ عِصْيَانَكُمْ» (إرميا 3: 12)
.
الأوسمة والجوائز لـ »
walaa farouk
الأوسمة والجوائز
لا توجد أوسمة
بينات الاتصال لـ »
walaa farouk
بينات الاتصال
لا توجد بينات للاتصال
اخر مواضيع »
walaa farouk
المواضيع
لا توجد مواضيع
walaa farouk
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى walaa farouk
البحث عن كل مشاركات walaa farouk