القديس أغسطينوس
* أما عن العفة، فقد ظننت أنها في قدرتي (مع أنني لم أجد فيَّ هذه القدرة).
لقد كنت غبيًا، إذ لم أكن أعرف المكتوب: "لا يقدر أحد أن يكون عفيفًا
ما لم تعطه إياها"، وأنك أنت تريد أن تعطيها لي إن كنت أقرع بتنهداتي
الداخلية على باب آذانك، وبالإيمان المستقيم أركز اهتمامي عليك.