
04 - 03 - 2024, 05:49 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
لأن الله لم يصنع الموت،
ولا يُسر بهلاك الأحياء. [13]
واضح أن الكاتب لا يعني هنا الموت الجسماني بل الروحي،
الموت الثاني (رؤ 2: 11؛ 21: 8)، حيث انفصال النفس عن الله،
والموت الجسدي حيث انفصال النفس عن الجسد.
فالله خالق النفس والجسد لم يخلقهما ليموتا،
ولم يهب البشرية الحياة ليهلكها.
|