عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 18 - 05 - 2012, 08:08 PM
الصورة الرمزية بنتك يايسوع
 
بنتك يايسوع Female
..::| مشرفة |::..

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  بنتك يايسوع غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 24
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر : 30
الـــــدولـــــــــــة : قلب بابا يسوع
المشاركـــــــات : 14,439


مع المسيح لا يفقد احد رجائه
مع يسوع فادينا لا يفقد احد رجائه عارفين ليه ؟؟


+ مع المسيح لا يفقد احد رجائه مع صفات الله الجميلة لا يفقد احد رجائه

الرجاء هو نافذة من نور يشرق على النفس التى يضغطها الظلام


+ خليك عايش فى الرجاء ، لا تيأس مهما كانت ظروف الحياة ، مهما تعقدت الأمور أمامك ، مهما بدا لك أن الرب تخلى عنك أو تركك ، مهما ظهر لك كل شىء أنه مظلم وقاتم ، خلى عندك رجاء فى إن الله لا يتركك ، يحبك وأنت بار وأنت

خاطئ





مع يسوع فادينا لا يفقد احد رجائه عارفين ليه ؟؟


+ إن النعمة الإلهية عندما ترفرف بأجنحتها على الإنسان تطرد عنه كل كدر وحزن وقلق وتبلسم قلبه ببلسمها الذى لا يوصف.


+ ليتنا بدلاً من أن ننظر إلي الحاضر المتعب الذي أمامنا ، ننظر بعين الرجاء إلي المستقبل المبهج الذى في يد الله

الرجاء يمنع الخوف ، ويمنع القلق و الاضطراب ، و يبعث الاطمئنان .

بل أننا نكون \" فرحين في الرجاء \" ( رو 12: 12)


+ الذي لا يستطيعه الضعف البشري ، تقدر عليه قوة الله . و الذي لا تستطيعه حكمه الناس ، تقدرون عليه حكمه الله .

الرجاء هو ينبوع من فرح يعزى النفس التى يضغطها الكأبة






مع يسوع فادينا لا يفقد احد رجائه عارفين ليه ؟؟



+ أنت محبوب جداً ، أنت موضع أهتمامى ، مهما كنت صغير فى أعين الناس ومحتقر منهم ، حتى لو كنت مثل الفتيلة المدخنة ، فالله قادر أن يرسل إليها ريحاً فتشتعل من جديد ، ودفة صغيرة فى المركب لكنها تدير المركب كله .


+ مهما سقطت فى الخطية ، ضع ثقتك ورجاءك بالله وهو لا يخيب ، فهناك رجاء أعطاه الرب للشجرة التى لم تثمر ثلاث سنوات ، فنقب حولها ووضع زبلاً ، لعلها تثمر فيما بعد .


+ الله لا يعسر عليه شىء ، هناك رجاء للعاقر التى لم تلد ، حتى لو مر عليها زمان يستحيل فيه أن تنجب ، لكنه يقول لها \" ترنمى أيتها العاقر ، ووسعى خيامك ، لأن نسلك سيرثون أمماً ويعمرون مدناً خربة \" (اش 54(






مع يسوع فادينا لا يفقد احد رجائه عارفين ليه ؟؟


+ إن كنت مصلوبًا وبخاصة من أجل الحق أو من أجل الإيمان ، فاعرف أن كل ألم تقاسيه هو محسوب عند الله ، له إكليله فى السماء وبركته على الأرض .



+ لا تظن أن الله عند إبطاء فى إتخاذ القرارات ، فالله ليس عنده إسراع أو إبطاء ، فالله يعمل فى كل وقت ، فهو لا يتأخر ، فهو إله الهزيع الرابع ، فهو يعمل بقوة لكنه يعمل فى الوقت المناسب الذى تحدده حكمته .


+ أنتظر الرب دائما فى فرح وليس وأنت فى حالة تذمر واضطراب ، أنتظر وأنت قوى القلب واثق فى قراراته الحكيمة ، فالرب يعمل فعلاً .






مع يسوع فادينا لا يفقد احد رجائه عارفين ليه ؟؟



+ ثق أن معك من السماء جيوش تحارب عنك وتصلى من أجلك ، فأن قام عليك جيش فأطمئن ولا يهتز قلبك ، لأن الذين معنا أكثر من الذين علينا . الحرب للرب، يقاتل عنكم وانتم تصمتون .


+ لا تنظر إلى الضيقات التى تمر بها ، بل أنظر إلى الحلول التى فى يد الله ، فلا تقل يارب عندى هم كبير ، بل قل ياهم لى رب كبير .


+ أنت فى جدول أعمال الله ، لا ينساك ، فهو لا يهملك ولا يتركك ، وأنت مع الله ترى باب السماء مفتوحة تماماً وملائكة الله تصعد وتنزل عليك ، وتقول معهم الله يفتح ولا أحد يغلق ، ويغلق ولا أحد يفتح . فكل باب مغلق له عند الرب الف مفتاح ، والله يستطيع أن يفتح جميع الأبواب المغلقة .






مع يسوع فادينا لا يفقد احد رجائه عارفين ليه ؟؟


+ سيظل يسوع فاتحًا ذراعيه باستمرار لأنه يريد نفسك التى مات عنها لكى يحتضنها.


+ الله قد يسمح لقوى الشر أن تقوم علينا ، ولكنه فى نفس الوقت يأمر القوات السمائية أن تقف معنا وتحمينا . ونحن نغنى مع أليشع النبى الذى اجتاز نفس التجربة ونقول : \"إن الذين معنا أكثر من الذين علينا \" ويقول الرب لكل واحد منا :

\" لا تخش من خوف الليل ، ولا من سهم يطير فى النهار . يسقط عن يسارك ألوف، وعن يمينك ربوات وأما أنت فلا يقتربون إليك \" .


+ ما دامت الحرب للرب ، اعتمد عليه إذاً وليكن رجاؤك فيه ، مهما وقفت ضدك خطية أو شهوة ، تجربة أو مشكلة ، ومهما وقف ضدك الناس الأشرار .







مع يسوع فادينا لا يفقد احد رجائه عارفين ليه ؟؟



+ ثق أنك لست وحدك . أنت مُحاط بمعونة إلهية وقوات سمائية تحيط بك ، وقديسون يشفعون فيك


+ لا تنظر إلى المشكلة ، إنما إلى الله الذى يحلها . شعورك بأن الله واقف معك فى

مشكلتك يمنحك رجاء وقوة .


+ إن الله لا يمنع الشدة عن أولاده ولا يمنع التجربة والضيقة ، ولكنه يعطى انتصارًا على الشدائد ويعطى احتمالاً وحلاً .


تأكد إن بعد هذه الضيقات سيعطى الله النعمة لان كل نعمه تتقدمها محنه +











فسلم أمورك له فهو صادق فى وعده ( لا أهملك ولا أتركك , إن نسيت الأم رضيعها أنا لا أنساكم ) متضايقين ولكن غير يائسين ملقين كل همكم عليه لأنه يهتم بكم


. ضع الله بينك وبين الضيقة فتختفى الضيقة ويبقى الله المحب +
رد مع اقتباس