كانت النسوة يفكرن في الحجر الذي يغلق باب القبر،
ولم يفكرن في ذلك القادر أن يقوم والباب مغلق!
الأنبا بولس البوشي:
[قام الرب والحجر مختوم على باب القبر، وكما وُلد من البتول
وهي عذراء كنبوة حزقيال (حز 44: 1-3). وأما دحرجة الملاك
للحجر عن باب القبر، فلكي تعلن القيامة جيدًا،
لئلا إذا بقي الحجر مختومًا، يُظن أن جسده في القبر.]