بدأ مثل الزارع بقوله: "اسمعوا"، بالعبرية "شمع Shema"، ويختمه بقوله "من له أذنان للسمع فليسمع" [9]... وكأن السيد إذ يتحدث عن ملكوت الله، إنما يتحدث عن سرّ عمل الله في النفوس، يحتاج إلى آذان روحية قادرة أن تسمع صوته وتتجاوب معه. +++ أشكرك يا ربى والهى ومخلصى يسوع المسيح