[walaa farouk]

عزيزي الله ، يبدو أن هذا الجواب سيكون أعتذر لكَ.
فها انا مُنْحَنِياً الرَّأْسِ و يمتلكني الشعور باليأس و الإحباط
و كم أنا اخجل للنظر إلى عينيكَ ، اعطيتني الجنة
و لكنني أريد أكثر و الآن اتفاهم ادم
لأنني اناني ، أطمع في الأكثر أريد كل شيء
فأعتذر لكَ ، لأنه لا آمل فيّ
أعلم أن يوجد معجزات و لكني إنسانً آناني ضعيف الإيمان
العالم صار قنبلة ، يبدو أن هذا هو الحجيم الحقيقي
و متعبً أنا ابتاه ، كل ما أتمنى أن أراك لاحقًا
ليتكَ هُنا ، حتى أستطيع أن اتكي على كتفيكَ و استريح قليلاً
ربما تهدا كل هذهِ الحروب في عقلي ، لَيْتَكَ تَشُقُّ ٱلسَّمَاوَاتِ وَتَنْزِلُ!
إِشَعْيَاءَ ١:٦٤
اتضرع و كُلي رجاءً أن تستحيب إلى صلواتي كما استجبتهُ إلى أشعياء
و لكن أنت تعلم أنا لست إلا شخصً ضعيف الإيمان ، آناني.

اعتذر عن خذلاني لكَ فيّ ، أغفر لي.