[walaa farouk]

مع تكرار فشلي، ومحاولاتي
التي أخفقت فيها كلها، كان جوايا يقين إن الله فقد الأمل فيّ!

انظر إلى السامرية، فهي من المستحيل
أن تكون مقبولة من الله أو الناس
، لقد أخفقت في حياتها ولم يعد هناك لها فرصة للعيش كما يليق.
لكن الله له رأي آخر! فقد حوّل حياتها من الخزي
والفشل إلى نصرة وشهادة أمام الجميع.

الله يريد أن يعمل فيك ويشكّل قلبك مرة أخرى،
وهذا سيحدث فقط في محضره،
عندما تسلّم كل ما عندك له ليعمل فيك ومن خلالك. ثق!