
05 - 01 - 2024, 04:29 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
الحب الإلهي ومسئوليتنا نحو الفئات المنسية
36 وَابْسُطُ يَدَكَ لِلْفَقِيرِ، لِكَيْ تَكْمُلَ بَرَكَتُكَ. 37 كُنْ عَارِفًا لِلْجَمِيلِ مِنْ كُلِّ حَيٍّ، وَلاَ تُنْكِرْ عَلَى الْمَيْتِ جَمِيلَهُ. 38 لاَ تَتَوَارَ عَنِ الْبَاكِينَ، وَنُحْ مَعَ النَّائِحِينَ. 39 لاَ تَتَقَاعَدْ عَنْ عِيَادَةِ الْمَرْضَى؛ فَإِنَّكَ بِمِثْلِ ذلِكَ تَكُونُ مَحْبُوبًا.
حقًا حسن أن يكون الشخص سخيًا مع كل أحدٍ، ويشترك في دفن الموتى (طو 1: 17). كما يدعونا ابن سيراخ لمشاركة الحزانى حزنهم وزيارة المرضى (رو 12: 15؛ مت 25: 39-40). أخيرًا فإن معرفة الإنسان أنه قابل للموت يحفظه متواضعًا (7: 17؛ 28: 6)، هذا مع تقديم التكريم اللائق بالقريب.
|