
04 - 01 - 2024, 01:18 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
هلا تنظر الن بالإيمان إلى ذلك المجيد الموجود في السماء،
والذي تعلَّق قديمًا على الصليب الأوسط. ففي وسعك أنت أيضًا
أن تسمع منه كلمة الغفران والرجاء،
عندئذٍ ستهتف من القلب، بنغمة عالية وصادقة:
في الصليب في الصليب
في حياتي وكذا راحتي بل فخري
لأبد الدهر
|