عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 21 - 12 - 2023, 05:48 PM
الصورة الرمزية walaa farouk
 
walaa farouk Female
..::| الإدارة العامة |::..

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  walaa farouk غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 122664
تـاريخ التسجيـل : Jun 2015
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : مصر
المشاركـــــــات : 376,226

🌹 من المخدرات والخطية إلى حضن المسيح!
قصة توبة الفتاة بريجيت بيدارد
من المخدرات والخطية إلى حضن المسيح

🌹 نشأت في مونتريال بكندا، في منزل المشاعر فيه ضعيفة
، وفي الكنيسة رأت أن الله غير مهتم بالبشر ويسوع قصة خيالية.

🌹 في الحادية عشرة، اتبعت خطى صديقاتها،
فشربت وتعاطت المخدرات، ومارست المثلية،
وبدون رجال وكنيسة ظنت أنها وجدت هويتها.
🌹 تقول بريجيت: " كنت جيدة. كنت الضحية.
كنت امرأة. والرجل والتاريخ والكنيسة والله
كانوا مخطئين. وأنا على حق."

🌹 عاشت في تناقض فكانت تكره عالم المثليين
، لكنها كانت تريد أن تكون معهم،
ورغم أنها أرادت أن تتزوج وتنجب أطفالاً
، ويكون لديها منزلاً، لكنها لم تستطع قول ذلك!

🌹 في إحدى الجلسات اقترح عليها صديق
أن تذهب لأحد الأديرة لتجد الإجابات على تساؤلاتها،
فقالت: هل أنت مجنون؟
هل تعتقد أنني سأذهب لرؤية الكهنة؟ أنا أكرههم؟!
فرد: ماذا لديك لتخسريه؟
🌹 قطعت ساعتين بالسيارة إلى الدير
، وأعطوها مكانًا قريبًا للإقامة فيه
. في اليوم التالي قابلت كاهنًا صغيرًا هادئًا وصبورًا للغاية
🌹 صرخت 30 عامًا أُعاني من وحدة اليأس،
أُعاني من الرجال والله! ولم يقل الكاهن شيئًا
، وفي الاجتماع الثاني كانت ترفض الكنيسة والله،
ثم في اليوم الثالث، جاءت بريجيت إلى الاجتماع
مستنزفة عاطفياً ولم يتبقَ شيء لتقوله.
🌹 تكلم الكاهن وأخبرها عن قصة يسوع الحقيقية
وتضحيته من أجلها، فنظرت إليه وقلت: هذا صحيح؟
هذا يسوع حقيقي؟ يسوع هو الله؟ لا، لا،
وأخيراً آمنت بأن المسيح حي! يسوع هو الله! إنها حقيقة!
إنها ليست قصة!
🌹 أدركت أنني لم أكن مثلية، بل أنني ابنة الله
وهو يحبني حتى وأنا في عمق الخطية!
لقد أحبني كثيرًا ومات من أجلي! ولأول مرة في حياتي شعرت بالحب !

🌹 في ذلك اليوم وجدت بريجيت حياتها في المسيح.
هي الآن تعرف من تكون. بعد أربع سنوات تزوجت
من هيو وأصبح لها أسرة.

🌹 تقول بريجيت: "أشكره كل يوم
. لقد أنقذني لأنني كنت سأموت.
لم يكن هناك أي إجابات بالنسبة لي. يا لها من حياة.

🌹 تذكروا الآية: " غَيْرُ الْمُسْتَطَاعِ عِنْدَ النَّاسِ مُسْتَطَاعٌ عِنْدَ اللهِ " (لوقا 18: 27).
رد مع اقتباس