* لأن نفوس الأبرار في يد الله" حك1:3، هذا الذي في يده
نحن وكلماتنا (حك16:7)... يمكن فهم "نفسي في يديك"...
على انها كلمات الآنسان البار لا الشرير، هذا الذي يعود
إلى الآب ولا يرحل عنه (لو12:15،24)... في موضع آخر
يقول: "إليك يا رب رفعت نفسي" مز1:25.
القديس أغسطينوس