* "تعهدات فمي باركها يا رب؛ وأحكامك علمني"...
بمعنى لتجعلها ترضيك؛ لا ترذلها بل وافق عليها.
تُفهم تقدمات الإرادة الحرة التي للفم على أنها ذبائح الحمد،
تُقدم في اعتراف الحب، وليس عن الخوف من الالتزام،
كما قيل: "أقدم لك تقدمة الإرادة الحرة" مز6:5.
القديس أغسطينوس