من وحيّ إرميا 44
انزع عني كل تحدٍ مهلك!
* عوض الحب تحداك الشعب والتجأ إلى فرعون.
عوض التوبة شاركوا المصريين عبادتهم الوثنية.
أساءوا تفسير التاريخ،
وحسبوا في الوثنية رخاءً وسلامًا.
* في غير حياءٍ صنعت العبرانيات كعكًا لملكة السموات.
وجذبن أزواجهن للأوثان.
* هب لي يا رب روح الخضوع والتوبة،
فاسمع صوتك وسط التأديب،
وأدرك معاملاتك عبر التاريخ.
جدد طبيعتي الفاسدة،
واحسبني من التين الجيد،
لأسمع صوتك وارتمي في أحضانك!
قدني بيمينك فلا أهلك!