
15 - 10 - 2023, 10:24 AM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
لأن الرياضة الجسدية نافعة لقليل، ولكن التقوى نافعة لكل شيء،
إذ لها موعد الحياة الحاضرة والعتيدةا إذ اشتركتم في ضيقي....
ليس أني أطلب العطية، بل أطلب الثمر المتكاثر لحسابكم
( 1تي 4: 8 )
إن كلمة الله والاختبار العملي يؤكدان أن حياة التقوى ومخافة الرب
هي حياة السعادة والنجاح، حتى وإن كان سيدنا الحبيب الصادق
الأمين قد أعلن أن الباب ضيق وأن الطريق كَرْب، لكنه ـ تبارك اسمه ـ
قد أعلن أيضًا أنه معنا في هذا الطريق كل الأيام، إلي انقضاء الدهر
( مت 28: 20 ). فما أعظم هذا الامتياز!
وما أقوى هذا لضمان حياة النصرة والأمان والسلام!
|