
13 - 10 - 2023, 10:06 AM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
10 فَلَمَّا سَمِعَ كُلُّ الرُّؤَسَاءِ وَكُلُّ الشَّعْبِ الَّذِينَ دَخَلُوا فِي الْعَهْدِ أَنْ يُطْلِقُوا كُلُّ وَاحِدٍ عَبْدَهُ، وَكُلُّ وَاحِدٍ أَمَتَهُ حُرَّيْنِ وَلاَ يَسْتَعْبِدُوهُمَا بَعْدُ، أَطَاعُوا وَأَطْلَقُوا.
11 وَلكِنَّهُمْ عَادُوا بَعْدَ ذلِكَ فَأَرْجَعُوا الْعَبِيدَ وَالإِمَاءَ الَّذِينَ أَطْلَقُوهُمْ أَحْرَارًا، وَأَخْضَعُوهُمْ عَبِيدًا وَإِمَاءً. [8-11].
اقترب الكلدانيون إلى أورشليم لمحاصرتها، فارتعب الملك وأرسل
إلى إرميا يسأله إن كان عنده كلمة تعزية من قبل الله (إر 21)،
فجاءت الإجابة أن يخضع لبابل. وفي أيام الحصار،
وقد أدرك الخوف جميع الناس، ورقّت نفوسهم الصلبة،
قامت حركة لإتمام وصية قديمة في الناموس أهملت لمدة طويلة
أي عتق العبيد اليهود، ولعلّ الحكومة أرجأت إشراك هؤلاء العبيد
في أعمال الدفاع، فقامت بحركة العتق لإرضائهم.
|