
23 - 09 - 2023, 12:40 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
الَّذِي وَإِنْ لَمْ تَرَوْهُ تُحِبُّونَهُ.
ذلِكَ وَإِنْ كُنْتُمْ لاَ تَرَوْنَهُ الآنَ لكِنْ تُؤْمِنُونَ بِهِ،
فَتَبْتَهِجُونَ بِفَرَحٍ لاَ يُنْطَقُ بِهِ وَمَجِيدٍ.
1بطرس 8/1
يقول في مزمور 11/16"تُعَرِّفُنِي (تُظهر لي) سَبِيلَ (طريق)الْحَيَاةِ.
أَمَامَكَ (في حضورك) شِبَعُ سُرُورٍ(ملء الفرح) فِي يَمِينِكَ نِعَمٌ إِلَى الأَبَدِ
وهذا يُعرفنا أن حضور الله في روحك يأتي إلى حياتك بفرح
لا يوصف. هذا الفرح الذي يصفه بطرس في الشاهد الإفتتاحي
بأنه لا يُنطق به ومجيد.
لذلك، فإن فرح الرب هو نتاج روحك البشرية التي أُعيد خلقها
|