في المزمور 114 يعلن عن معاملاته معهم في بداية تاريخهم
خاصة عند خروجهم من مصر، وتحررهم من عبودية فرعون.
تُقَدِّم هذه الأغنية الحدث كأمرٍ مدهشٍ، تقف الطبيعة في رعبٍ
ومخافةٍ أمام حضرة الله وسط شعبه، وقيادته له.
يرى المرتل في الحدث صورة رائعة لله الذي يملك وسط شعبه،
فتتزلزل الأرض قدامه، ويهرب البحر من أمامه.
إنه القدير القدوس راعي شعبه وقائده، واهب النصرة.