
22 - 09 - 2023, 09:55 AM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
“وَجَاءَ إِلَيْهِ أُمُّهُ وَإِخْوَتُهُ، وَلَمْ يَقْدِرُوا أَنْ يَصِلُوا إِلَيْهِ لِسَبَبِ الْجَمْعِ.
فَأَخْبَرُوهُ قَائِلِينَ: «أُمُّكَ وَإِخْوَتُكَ وَاقِفُونَ خَارِجًا، يُرِيدُونَ
أَنْ يَرَوْكَ». فَأَجَابَ وَقَالَ لَهُمْ:
«أُمِّي وَإِخْوَتِي هُمُ الَّذِينَ يَسْمَعُونَ كَلِمَةَ اللهِ وَيَعْمَلُونَ بِهَا»(لوقا19:8-21).
في كلا النصان عندما توجد فرصة لا ندخل أم يسوع
في دورها المستح الإشادة به كأمه ولكن بدلا من هذا يسوع يركّز
على من هم يسمعون كلمة الله ويحفظونها -انهم هم الذين
يطوبون – «بَلْ طُوبَى لِلَّذِينَ يَسْمَعُونَ كَلاَمَ اللهِ وَيَحْفَظُونَهُ»،
وهم من سيكونون جزء من اسرة روحية جديدة من التلاميذ
“«أُمِّي وَإِخْوَتِي هُمُ الَّذِينَ يَسْمَعُونَ كَلِمَةَ اللهِ وَيَعْمَلُونَ بِهَا»(لوقا21:8).
|